حركة المجاهدين الفلسطينية نعت الشهيد العاروري: حماقة سيدفع العدو وحكومته ثمنها باهظًا

حركة المجاهدين الفلسطينية نعت الشهيد العاروري: حماقة سيدفع العدو وحكومته ثمنها باهظًا

02/01/2024 | 20:10

نعت حركة المجاهدين الفلسطينية بكل معاني العزة الجهادية والكرامة والتحدي الشهيد المجاهد القائد الكبير صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ورفاقه من قادة القسام الذين استشهدوا بعملية اغتيال صهيونية غادرة في بيروت.

وقالت: "نودع اليوم القائد العاروري ورفاقه ليلتحقوا بركب شهداء معركة طوفان الأقصى على طريق القدس والتحرير، وليلتحقوا بالقادة الشهداء الياسين والشقاقي وأبوشريعة وأبوعمار وأبو علي مصطفى وكل شهداء شعبنا الذي أضاءوا بدمائهم الطاهرة طريق النصر والتحرير والخلاص".

وأكَّدت حركة المجاهدين الفلسطينية أنَّ "عمليات الإغتيال الصهيونية الجبانة لن تزيدنا إلا عزيمةً وإصرارًا على مواصلة طريق المقاومة ودرب ذات الشوكة حتى كنس الاحتلال من كل شبر من أرضنا، ولن تزيدنا إلا تمسكاً بحقنا في فلسطين كل فلسطين مهما عظمت التحديات".

وأضافت: "سيدفع العدو الصهيوني المهزوم وحكومته الفاشية المتطرفة الثمن باهظًا جراء هذه الحماقة والجريمة الجديدة وثمن كل الجرائم بحق شعبنا الصامد.

وشدَّدت الحركة على استمرارها في الجهاد والمقاومة "مهما عظمت التحديات والتضحيات حتى تحقيق أهداف شعبنا بالنصر والتحرير بعون الله".

المصدر:بيان
التغطية الإخبارية
خليل الحية: المقترح الأخير الذي عرض علينا يقترب كثيرًا من مطالبنا لكن العدو لم يحترم لا العرض ولا الوسطاء
لبنان: تمارين تدريبية للجيش في حقل رماية الطيبة
لبنان: الدفاع المدني ما زال يعمل على محاصرة الحرائق  الواسعة التي اشتعلت بالاشجار في حرج يارون نتيجة الاعتداءات الصهيونية
خليل الحية: عندما نلتقي بقوى المقاومة في المنطقة نؤكد أن المعركة واحدة والمفاوضات واحدة
خليل الحية: معبر رفح بات معسكرًا "اسرائيليًا" ونحن نطالب بإخراج الاحتلال من المعبر ولن نقبل بغير ذلك
خليل الحية: ما لم تتوقف الحرب على غزة فالمنطقة كلها مهددة بالاشتعال
إعلام العدو: صفارات الإنذار تدوّي في عدد من مستوطنات الجليل الغربي خشية تسلل طائرات مسيّرة
خليل الحية: المقاومة لديها القدرة للاستمرار لأنها صاحبة الحق والنصر حليفنا والاندحار سيلحق بالعدو
خليل الحية: المقاومة ستبقى تدافع عن شعبها ما دامت المعركة قائمة
إسبانيا| "رويترز": السفينة المتجهة إلى "إسرائيل" كانت تحمل ما يقرب من 27 طنًا من المواد المتفجرة